هنا .. في عيادة تقنيات العلاج ...
ندرك أن رواسب الجسم يمكن أن تشكل رواسب على النهايات العصبية، والتي بدورها يمكن أن تمنع التدفق الطبيعي للطاقة إلى أجزاء أخرى من الجسم. على سبيل المثال، أقدامنا وحدها لديها أكثر من سبعة آلاف النهايات العصبية. مظاهر الإنسداد يمكن أن يؤدي إلى الألم أو القيود الوظيفية في أماكن أخرى مثل الرقبة أو الظهر. ويمنع قدرة الجسم الطبيعية الشفاء أضعاف.
يقوم المعالوجون في عيادة تقنيات العلاج بتحفيز تلك النهايات العصبية لزيادة حركة الدورة الدموية، الأمر الذي يؤدي إلى القضاء على السموم عبر مسار الدورة اللمفاوية. وهكذا، يتم تشجيع الجسم على شفاء نفسه بشكل طبيعي.
ويقوم المعالوجون بتقويم العمود الفقري يدويا دون الحاجة لعمليات جراحية , مما يحفز الجهاز العصبي لإستعادة مناعة الجسم و زيادتها.